قال الباحث في الاقتصاد الإسلامي "عبد الرحمن بدر القصار": "كنت متيقنا بأن الرئيس محمد مرسي سيلقي خطابا قويا واضحاً منحازا تماما لحريات الشعوب والانتصار للثورة السورية في عقر دار طهران".
وتساءل " القصار" -على حسابه الشخصي على موقع تويتر: "هل رأيتم كيف أن مشاركة الرئيس مرسي وخطابه القوي ضد نظام القمع كانت رسالة قوية وصفعة لطهران في عقر دارها أبلغ من المقاطعة؟!".