اتجه أمس عدد من مستخدمي الإنترنت لمقاطعة موقعي جوجل ويوتيوب، وذلك استجابة إلى الدعوات التي انطلقت عبر صفحات التواصل الاجتماعي؛ لمقاطعة الموقعين يومي 24 و 25 من الشهرالجارى بسبب رفضهم سحب الفيلم المسيء لرسول الله، صلى الله عليه وسلم.
شارِك برأيك.. هل أنت مع المقاطعة أم ضدها؟ وهل ستشارك فيها أم لا؟.