حدث معي في ميدان التحرير يوم الجمعة 14-9-2012

 

ذهبت إلى ميدان التحرير لأشارك في وقفه لنصرة النبي صلى الله عليه وسلم

وعندما وصلت إلى ميدان التحرير قبل أن اخرج من مترو الأنفاق وجدت رائحة غريبة ولاكن هذه الرائحة هى نفس التى كانت يوم جمعة الغضب 28يناير فغضبت وقلت فى نفسى لماذا يحدث هذا وخاصة فى  ونحن لدينا رئيس عادل محترم يتقى الله فى شعبه وذلك  قبل ان اخرج من الانفاق الى الميدان وعندما خرجت  وكانت الساعه العاشرة صباح الجمعه  وجدت  فى الميدان مجموعات  منتشره فى اماكن متفرقه  يدعون كل من هو قادم الى الميدان الى نصر النبى صلى الله عليه وسلم   ويتكلمون بصوت عالى ويوجهون الناس الى مواجهة الشرطة التى تمنع المتظاهرين من حرق السفارة   فقلت لهم ولماذا لانقف وقفه سلميه نعبر فيها عن غضبنا  ولاكن قوبلت بوابل من الشتائم والاعتراض  ثم حالو ان ياخذو منى الكاميره الخاصة بى بحجة اننى صورتهم فقاومتهم حتى حضر بعض الناس الذين اقترحو ان امسح ماعلى الكاميره وتم المسح وانا مصر على ان اصورهم بعد ذلك ان اكن  فذهبت داخل الميدان فسمعت طلقات رصاص  من ناحية عمر مكرم

ولاكن جدها طلقات غاز مسيل للدموع وعندما اقتربت من جامع عمر مكرم  وجدت مجموعات كثيير يتكلمون بنفس المنهج  ويثبون الرئيس والاخوان والويل كل الويل لمن يعارضهم  ورأيتهم يدفعون الأطفال إلى مواجهة الشرطة ومعهم الحجارة  وبعد دقائق ترى بعض الشباب ومعهم نفس الأطفال بعد إصابتهم ويطوفون بهم  الميدان ويطلبون من المصورين ان يصوروهم  ويقولون لهم بصوت عالى  شوفو شرطة مرسى والاخوان ولاد اللللللللللللل بعملو ايه فى اولادكم الاطفال ووجدت كمية بلات مكسر بكميات  كبيرة جدا  وعندما حضر بعض الرجال من التيارا ت الاسلاميه حاولو ان يذهبو بالناس بعيد ا عن الشرطة المتواجدة عند السفاره  ولاكن  الفئة الاخرى لم يعجبها هذا الكلام فقامو بالقاء الحجاره على المشايخ بعد ان اعتلو على منصه صغيرة  بجوار ش محمد محمود واجبروهم على النزول وقامو  يتكسير المنصة ثم ذهبو الى مواجهة الشرطة مرة اخرى  واستمر ذلك حتى صلاة الجمعة جاء الشيخ  مظهر شاهين وعندما بدءات خطبة الجمعه وجدت الاشخاص  الذين كانو يوجهون الناس  لمواجهة الشرطة  يقفون بجوار المصلين و يشربون السجاير  دون اى احترام  وبعد الصلاة قلت لهم لماذا لم تصلو الجمعة فرد احدهم احنا بندافع عن الرسول ونحدف ولاد اللللللللللل وسب الدين للشرطه وبعد مشادات بين المصلين وهذه المجموعات  المحرضه   وبعد صلاة الجمعة بداء عدد المعتدلين فى تزايد  وبدات انا اصطاد بكاميرتى  الصغيرة  بعض الذين كانو يحاولون اشعال النار فى كل شىء تحت مسمى احنا بندافع عن الرسول وعندما ازدادت الاعداد من التيارات الاسلامية  حالو الاشتباك معهم  ولاكن لم يفلحو وهذه الصور كى نفضح هذ ه الفئه الضاله

ناصر معتمد الفيوم  اطسا  قلهانه

What do you think?

0 نقطة
Upvote Downvote

أحمد جعفر يستكمل برنامجة التأهيلى بمعسكر الزمالك بالكويت

سلطان: الإسلام السياسي بتركيا جعلها في مصاف الدول الكبرى