كشفت الأحداث التي مرت بمصر أن إعلام رجال الأعمال وأنصار نظام مبارك من رجال الإعلام كان لهم نفس الموقف من ثوار يناير وثوار رابعة العدوية وأنصار الشرعية بل وأطلقت شائعات متشابهة لتشويه الطرفين .
وبحسب تقرير أعدته رصد فإن الاعلام المصري اعتمد على نفس النقاط التي استخدمها لتشويه ثورة يناير لكي يشوه أنصار الشرعية وبنفس الوجوه التي ساهمت في تشويه شهداء ينار ووصفهم بالبلطجية هم نفسهم الذين شوهوا ثوار رابعة ووصفهم بالارهابيين.