ولجأت الشركة التي تتولى أعمال الحفر، للاستعانة بعدد إضافي من «اللوادر والحفارات» لتكسير كتل الطمي الكبيرة.
من جانبه أرجع الدكتور عربي هندي شندي، الخبير الجيولوجي الدولي، عميد كلية علوم القناة -في تصريح نشرته المصري اليوم- ظهور «طمي النيل» إلى وجود فروع للنيل بسيناء قبل ملايين السنين وقبل حفر القناة، لافتًا إلى أن الباحثين رصدوا من قبل وجود الطمي في مناطق بسيناء مثل «بالوظة»، التي كان بها فرع للنيل، ومنطقة «وادي الطميلات».