قال الدكتور رفيق حبيب، نائب رئيس حزب الحرية والعدالة، إن القيادة الميدانية للحراك، تدرك أن تصعيد الحراك من خلال الحشد، وبشكل مستمر أو متتالي، سوف يرفع التكلفة البشرية، وهو ما يؤثر على قدرة الحراك على جذب قطاعات جديدة من المجتمع للمشاركة فيه.
وأضاف فى تدوينه عبر صفحته على فيس بوك: الكتلة الصلبة للحراك، مستعدة لدفع أي ثمن، ولكن الكتل الأخرى المؤيدة، قد لا تتمكن من تحمل التكلفة البشرية الباهظة.