أعنت حركة تطلق على نفسها "المقاومة الشعبية في السويس" مسئوليتها اليوم، عن قطع طريق السكة الحديد، الواصل بين محافظتي "السويس والإسماعيلية".
وأكدت الحركة أن قطع الطريق يأتي ردًا على أحكام الإعدام الصادرة بحق رافضي الانقلاب، مقابل براءة المخلوع حسني مبارك، ونجليه علاء وجمال، ووزير داخلته حبيب العادلي، ومساعديه الستة.