نفى المجلس الثوري المصري ما تردد حول الإطاحة بالسيسي مقابل ألا يشارك الإخوان في العمل السياسي، موضحًا أنه لم يعرض على المجلس الثوري المصري هذا الأمر.
وأضاف المجلس الثوري المصري في بياٍن له، أنه ليس له أية علاقة بذلك الخبر، مؤكدًا أنه لا تفاوض على حق الشعب الثائر، ولا يمثل الإخوان المسلمين أو أي فصيل آخر.
وأكد أنه لا يمكن أن يقبل بأي حل سوى إسقاط نظام الانقلاب، وعودة الرئيس الشرعي، وتحقيق القصاص العادل والسريع للشهداء.