بسبب الحصار المفروض من النظام السوري على مدينة حلب، وظروف الحرب قام الحج ابو بكري بتكسير أثاث منزله وحرقه للتدفئة وهو يبكي على ذكرى أثاث زواجه.
ويؤكد الحاج أبو بكري أن "أولاده غير موجودين معه في المدينة التي تعاني من القصف اليومي، وأنه الوحيد الذي تبقى من اسرته في المدينة".