قال المهندس خالد عبدالعزيز، وزير الشباب والرياضة اليوم في افتتاح “مؤتمر الشباب الدولي لأساليب التصدي لمواجهة الإرهاب” إنه لا بد من تجفيف منابع الإرهاب باستخدام “القوى الناعمة”.
وأوضح عبدالعزيز أن هذه القوة الناعمة تتمثل في عدة مجالات كالرياضة، والأدب، والسياحة، والتنمية البشرية، والابتكارات العلمية.
وأكد الوزير أهمية وجود تبادل ثقافي فني وأدبي وسياسي بين الشباب على المستوى الدولي وبين أبناء الدولة الواحدة، بحيث تخرج أجيال قادرة على مواجهة الإرهاب.
جاء ذلك خلال افتتاحه مؤتمر الشباب الدولي لأساليب التصدي لموجات الإرهاب والتطرف، بالمركز الأوليمبي بالمعادي صباح اليوم تحت شعار “التصدي للإرهاب.. مسؤوليتنا” برعاية جامعة الدول العربية، وبحضور مفتي الجمهورية الدكتور شوقي علام وعدد من المسؤولين بالدولة.