وأضاف محمود، خلال مداخلة هاتفية أجراها على فضائية “إل تي سي”، مساء أمس :”لم نتواجد في الشارع خلال ايام عيد الأضحى ، لأننا مرفوضون من قبل الدولة.
وتابع: “الدولة كانت تتعاون مع الحملة فى البداية ووصل عددنا لـ 600 متطوع ولكن توقفنا عن العمل بسبب عدم تعاون أجهزة الدولة الآن، ونقتصر على الدور التوعوي”.
وأضافت الحركة في بيان تأسيسها :أنهم يحاولون التوضيح للشباب ان هذا الأمر لا يفرح الفتاة ابدا بل بالعكس ، فهى تشعر لحظتها بالمهانة و تصبح ناقمة و غير راضية على المجتمع .
تقوم عدة حركات مدنية تعمل على مكافحة “التحرش” تقوم بتيسير قوافل لها بالميادين والشوارع لضبط المتحرشين، فيما وجهت إليهم اتهامات بالتعدي على القانون والتعامل غير القانوني مع من يضبطونهم.