أعلن المحامي خالد علي الترشّح إلى الانتخابات الرئاسية المقبلة 2018 بشرط ألا يُمنع، معلنًا البدء في تشكيل حملة انتخابية لإنهاء «التقشف وإعادة توزيع الثروة ومكافحة الإرهاب من دون التنازل عن الحرية».
وتباينت ردود الأفعال على إعلان خالد؛ فرأى البعض أنه لن يُسمح له بالترشح، وآخرون انتقدوا ترشحه إلى الرئاسة ووصفوه «بديل السيسي».
https://twitter.com/zeinabaliyousef/status/927898410828685313
https://twitter.com/MuhammadNawareg/status/927635418975219713
https://twitter.com/ashraaf_alsaad/status/926554275492352002
https://twitter.com/salamah/status/927573234966347776
وقال مغردون إنه سيُتّهم بالعمالة وانتمائه إلى الإخوان.
https://twitter.com/officialamro1/status/927621900041445378
ورأى بعضهم استحالة السماح لخالد علي باستكمال الترشح في الانتخابات.
https://twitter.com/Abd_el__rahman/status/926540421710393347
وحكمت محكمة مصرية على خالد علي بالسجن ثلاثة أشهر؛ بتهمة خدش الحياء العام، واستأنف ضد الحكم الصادر، نافيًا التهم المنسوبة إليه، وقال إنها بدوافع سياسية، وإذا أيدت المحكمة الحكم السابق فلن يُسمح له بخوض سباق الانتخابات الرئاسية.