وعلى مدار سنوات، يتجدد كل فترة الحديث عن فكرة التجنيد الإجباري، ويبدأ جدل واسع بين المواطنين بين مؤيد للفكرة في ظل صراعات أصبحت المملكة طرفا رئيسيا فيها، وبين معارض للفكرة.
ووسط هذه الضجة التي سادت المواقع، لم تخرج أي جهة حكومية أو مؤسسة، تنفي أو تؤكد خبر اتجاه السلطات لفرض التجنيد على الشباب.
ودشن رواد «تويتر» هاشتاجا باسم «قريبا_تجنيد_اجباري_بالسعوديه»، شهد نشاطا واسعا خلال الساعات الماضية، بانقسام الأطراف حول أهميته وجدواه، والذي اعتبر البعض أنه لا يواكب ما تتجه نحوه المملكة من انفتاح على العالم، لافتين إلى أن الدول المتقدمة بدأت في إلغاء فكرة التجنيد الإجباري.
ولكن البعض رآها ضرورة قصوى في ظل تهديد تواجهه المملكة، من الحوثيين في اليمن وإيران، معلنين حماسهم للفكرة وتأييدها.
وفي 2016 أقرت الكويت، التجنيد الإلزامي، ليرتفع عدد الدول العربية التي تلزم مواطنيها بالخدمة العسكرية إلى 11 دولة، بينها قطر والإمارات وتونس والجزائر ومصر، في وقت هناك دول استغنت عن هذا النظام، مثل أميركا، بريطانيا، أستراليا، نيوزيلندا، الهند وباكستان.
أبرز التعليقات:
https://twitter.com/wazir_alttarfia/status/962593739192590336
https://twitter.com/VkzPf/status/962593815998730241
https://twitter.com/Abdulrhman19888/status/962583949196382208
https://twitter.com/Ro_hh11/status/962599115724066816
https://twitter.com/yuousfalharazi/status/962662611375591424
https://twitter.com/feesslll/status/962674530501189632