أصيب 3 متظاهرين على الأقل، أحدهم بجراح طفيفة في رأسه؛ بنيران الجنود الإسرائيليين شرق قرية جباليا شمال قطاع غزة، فضلا عن إصابة واحد شرق ملكه، و3 آخرين شرق البريج وسط القطاع.
وشارك آلاف المواطنين في الموجة الثانية من «مسيرات العودة»، على طول الحدود الشرقية بين قطاع غزة والأراضي الفلسطينية المحتلة عام 1948، في جمعة الكوشوك، وسجلت عددا من الإصابات بنيران الاحتلال.
وأشعل المتظاهرون، «الكاوتش»؛ لعمل حاجز على حدود القطاع لمنع القناصين من استهداف المتظاهرين المشاركين في المسيرات، وأدوا صلاة الجمعة، في مختلف مخيمات العودة على طول الحدود.



وتحاول إطفائيات عملاقة للاحتلال، إخماد “الكوشوك” المشتعل بكثافة على طول الحدود الشرقية لقطاع غزة.
وصباح اليوم، نشر فلسطينيون إطارات السيارات المقرر إشعالها في أماكنها المحددة وفق رؤية وخطة مسبقة تخدم حركة التحرك الميداني عند إشعالها في لحظة الصفر.
وقال نشطاء إن فكرة إشعال الإطارات من صورة الشهيد «عبدالنبي»، الذي ظهر الجمعة الماضي على الحدود يحمل إطار سيارة استعدادا لإشعاله لحجب الرؤية عن قوات الاحتلال، قبل أن يسقط شهيدا بنيران الاحتلال.
https://twitter.com/DrHamami/status/982203581301325824
https://twitter.com/AShehade/status/982205182556618752
https://twitter.com/musleh506/status/982164337048481794
https://twitter.com/m_zohri/status/982153112843534336