«الشعب ناقصه إيه» يتصدر «تويتر».. ومغردون: «يحتاج رئيس بجد»

متظاهرون يطالبون بعيش وحرية وعدالة

دشن رواد موقع التدوينات المصغر «تويتر» وسما باسم «#الشعب_المصري_ناقصه_ايه» والذي تصدر قائمة الأكثر تداولا في مصر؛ وذلك للسخرية مما يفتقده المواطن المصري من أسس الحياة الأدمية سواء على المستوى السياسي أو الاجتماعي أو المعيشي.

واتفق غالبية المغردين على أن رغم ما عاناه المصريون في السنوات الأخيرة فإنه لايزال يبحث عن المطالب ذاتها التى نادى بها في ثورته عام 2011 «عيش- حرية- عدالة اجتماعية» والتي عجز حكامه عن توفيرها له بل قال البعض إن تلك المطالب صارت أبعد مما كانت عليه؛ حيث زاد قمع الحريات والتقشف الاقتصادي في عهد السيسي عن عهد الرئيس المخلوع حسني مبارك.

ورأى البعض أن الشعب المصري تنقصه بعض الثقافات والسلوكيات التي عليها أن يتعلمها ليرتقي بمعيشته خاصة على المستوى السياسي كثقافة تقبل النقد والاختلاف واحترام الرأي الأخر وثقافة الخصوصية.

وفيما يلي أبرز التعليقات التي ساقها المغردون على تساؤل «#الشعب_المصري_ناقصه_ايه»؟

 

https://twitter.com/MahmoudBayomi/status/983441461122338816

https://twitter.com/VNwyvSwkg61MczH/status/983442545756819458

https://twitter.com/asmaa_yassin18/status/983445375636951041

https://twitter.com/ezraa90/status/983442503822200833

https://twitter.com/essamdzaki2013/status/983439275650965504

https://twitter.com/kelany_said/status/983448290829176832

https://twitter.com/elzaem_f/status/983442952746913792

https://twitter.com/EldesoukyHagar/status/983442761297858562

https://twitter.com/feito182/status/983440528586018819

https://twitter.com/feito182/status/983440630725652480

https://twitter.com/MrRamy_BeoBe/status/983442337094356992

https://twitter.com/abuslim9/status/983443875573452803

https://twitter.com/ayaa4yy/status/983441183929176065

https://twitter.com/ahmedelbahr227/status/983621926210990080

https://twitter.com/Elshater_aly11/status/983518125638455296

https://twitter.com/habimos22/status/983503565061787648

https://twitter.com/mtaha48666/status/983619428117082112

What do you think?

0 نقطة
Upvote Downvote

مقتل نقيب شرطة وإصابة اثنين آخرين في نجع حمادي

كيف علق ترامب على مداهمة الـ«إف بي آي» مكتب محاميه الشخصي؟