انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي، ذكريات من مقاطع وصور أحداث ثورة 25 يناير، في ذكرى مرور 8 سنوات على إندلاعها، كما تداول بعض النشطاء صور شهداء الثورة، الذين سقطوا خلال أيام الثورة الـ 18، والتي خرج فيها المصريون، للمطالبة باقتلاع نظام حسني مبارك الذي ظل في الحكم لأكثر من 30 عاما، انتشر خلالها الفقر والمرض والبطالة والفساد.
واختلفت التعليقات بين الداعين لاستكمال ما بدأته الثورة، وبين المستائين مما وصلت إليه الأوضاع بعد مرور هذه السنوات، ونجاح الثورة المضادة، وما تشهده البلاد من تدهور في الحالة المعيشية والاقتصادية، وزيادة تاريخية في مستويات الديون الداخلية والخارجية، وانهيار الجنيه أمام الدولار، والتخلي عن حقول الغاز في البحر المتوسط لصالح دولة الاحتلال، مع تطبيع -غير مسبوق- اقتصاديا وسياسيا مع دولة الاحتلال.
وأثبتت تعليقات المغردين، أن أفكار الثورة ما زالت حاضرة في قلوب وأذهان الكثيرين، رغم محاولات تشويهها المتعمدة، من قبل إعلام الثورة المضادة، وأثبتت أن الوعي بأهداف الثورة ومنطلقاتها مازال حاضرا بأذهان الشباب.
٢٥ يناير أعظم ثورة في تاريخنا.. عشنا معاها أحلى حلم.. عارف إن الوجع كبير في قلوب ناس كتير بس احتفلوا وافرحوا بذكراها وبلاش نكد.. انشروا ذكرياتكم عنها ونكدوا ع اللي بينكدوا عليكم..انشروا #jan25
— محمد الجارحي (@MGar7ey) January 23, 2019
https://twitter.com/youssef_hussen/status/1088142024052785154
الورد اللي فتح بجناين #مصر شهداء ثورة ٢٥ #يناير https://t.co/XaGFS8sbJJ
— Liliane Daoud ليليان (@liliandaoud) January 23, 2019
https://twitter.com/salmamoh09/status/1088837459469848583
https://twitter.com/Qeshooo/status/1088778624726122496
امنعوا الكلام عنها في الاعلام احبسوا كل الي شارك فيها بس هتفضل 25 يناير كابوس مرعوبين من تكرارها 😊❤️#ذكري_ثورة_يناير pic.twitter.com/8khT7okfLN
— 🅰M🅰NY (@Ayo135790) January 24, 2019
صباح أول هتاف في رمسيس يوم 28 يناير 2011 حينها الشمس أشرقت بشكل مختلف 🇪🇬#ثورة_٢٥_يناير
#ثورة_كل_الشعب pic.twitter.com/vWaXxoQ721
— Mostafa El_wakil 🇵🇸 (@MostafaElwakil5) January 24, 2019
#ثورة_يناير pic.twitter.com/exxaF8Blrh
— سحر صلاح (@SalahSahar) January 24, 2019
السلام علي ثورة يناير وعلي من آمن بها، نرددها إلي أن يرث الله الأرض ومن عليها pic.twitter.com/taoyf4qcgJ
— نصر (@MohamedNasr1811) January 23, 2019
أنا مش من محبي كربلائيات ثورة يناير ،أنا من محبي التفكير كيف نخرج من هذا المستنقع فرادى وجماعات، لو وجدنا نفسنا مكانهم غدا ماذا نحن فاعلون؟
— البروفيسور برجل™ (@Islamx) January 24, 2019
https://twitter.com/areeg_321/status/1088481752576864258