تبلورت رحلة البحث عن الحرية عند ماهينور ذات الـ33 عاما في عملها بالمحاماة للدفاع عن المتهمين في قضايا سياسية وعمالية، فضلا عن انضمامها إلى حركة الاشتراكيين الثوريين ليكون لها دور فاعل بين الجماهير.
لم تسلم ماهينور خلال الرحلة التي تمتد لنحو 15 عاما من الاعتقال والسجن، فالتواريخ في حياتها لا ترتبط فقط بالأعياد واحتفالات الميلاد وذكريات الوفاة، لكنها تشتبك مع مواعيد دخولها السجن وخروجها منه.
https://www.facebook.com/RassdNewsN/videos/699688837201132/?__xts__%5B0%5D=68.ARBLqLzTVKeJzKqe6NBiwrdQVXhssZqXcr_nils0q9okrCuDavayjaS5w9pYRPHxZIXJRjXBjjqGHZL4sHhBDOQbytgmJlhhoh184VR5mj_8zv38Ypiqxmym5uKepnnAiFx6giPOomd4NsXvbUWtbl5PqYhUPcFsFvg9yCp_Yfe7VQ92Ino4ddDj9tGXNEdvXuh1fC3L6Z2uxZVFvymaubbANKA5ti1A3b2SdpTEtlr7p-hf6cowWo1MyajUYkVD1ZWWUrKm0jO1-0CfiFkNmMABdLiW8m_9hV95Gr8sE6k-M6p0qBwbTpJk4tDAGMAFtwlLcFMyRxfr1r1ebPZsX_U2okthE0i1O-QRig&__tn__=-R